العــــام تبغى لك من البيض ثنتين
ايضـــا وتبغى لك عليهــــن زياده
ومثلك الى منّه وصل عام سبعين
يروح مخّـــــه مثـــــل مخ الجراده
لايقضي الحاجـــه ولا يوفي الدين
وش عاد لو عطّرت فرش الوساده
والله مالوم العـــود مير الكبر شين
العـــــــود جــــاته خلّته من زناده